نؤمن بأن الصحة النفسية هي مفتاح السعادة
بيرسونا - فروعنا قريبة منك، أسعارنا تناسبك، وخدماتنا النفسية معك أينما كنت أونلاين!
أسسها الدكتور حاتم صبري، الذي استلهم فكرة المؤسسة من خبرته الطويلة في مجال العلاج النفسي بمختلف القطاعات الحكومية والخاصة. لاحظ د. حاتم أن خدمات العلاج النفسي ذات الجودة العالية كانت متاحة فقط بأسعار مرتفعة جدًا، مما يترك الفئات المتوسطة والفقيرة تحت رحمة خدمات متواضعة الجودة. ومن هنا، جاءت فكرة بيرسونا لتحقيق المعادلة الصعبة: تقديم خدمات علاج نفسي بجودة عالية وبأسعار تنافسيه .
وحرصًا منا على الوصول إلى أكبر عدد من العملاء، تنتشر فروعنا في مختلف مناطق القاهرة مثل المعادي، الهرم، حلوان، فيصل، وشبرا، بالإضافة إلى تقديم خدمات العلاج النفسي أونلاين، ليتمكن الجميع من الحصول على الدعم النفسي بسهولة وسرية، أينما كانوا داخل أو خارج مصر.
بيرسونا… فريق متميز وخدمات متكاملة لنكون دائمًا الأقرب إليك.
مع بيرسونا، أنت أقرب للحياة التي تستحقها.
خدمات بيرسونا النفسية
تقدم بيرسونا خدمات العلاج النفسي و علاج الإدمان الآتي…
ولأننا نؤمن أن خدمة العلاج النفسي لاتقتصر على إصلاح الأعراض النفسيه والتخلص منها فقط ولكن أيضا التوعية والحماية من الاضطرابات النفسية .. لذا فمؤخرا أنشأت المؤسسة قسمًا متخصصا في التدريب (بيرسونا أكاديمي )
من رؤية دكتور حاتم صبري إلى واقع ملموس
في السنوات الأخيرة، شهد المجتمع المصري تغيرات ثقافية جذرية، تمثلت في زيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية ومعالجة المشكلات النفسية بطريقة علمية بعيدًا عن الخرافات التي سيطرت لفترة طويلة. من هنا، وُلِدت فكرة إنشاء مؤسسة بيرسونا للطب النفسي وعلاج الإدمان، وهي رؤية أطلقها الدكتور حاتم صبري، الطبيب النفسي المعروف، بعد سنوات من الخبرة العملية في مجال العلاج النفسي بالعديد من مستشفيات الصحة النفسية الحكومية والخاصة والمنظمات الإنسانية.
لاحظ الدكتور حاتم خلال مسيرته المهنية أن خدمات العلاج النفسي المتكامل التي تضاهي المعايير العالمية متاحة في أماكن قليلة وبأسعار باهظة، مما يجعلها بعيدة عن متناول الطبقات الفقيرة والمتوسطة. في الوقت نفسه، كان البديل الوحيد أمام هذه الفئات هو اللجوء إلى خدمات ذات جودة منخفضة.
حيث لاحظ في هذا التوقيت أن خدمة العلاج النفسي المتكامل والمتعارف عليه عالميا لايقدم بنفس الجودة والكفاءة تماما سوى في بعض الأماكن القليلة والتي تقدمها بتكاليف باهظة لايطيقها الأشخاص اللذين يعانون نفسيا من أصحاب الطبقة الفقيرة والمتوسطة ولذلك يضطروا للجوء آسفين لمن يقدموا لهم الخدمة فقيرة الجودة …
ومن خلال شبكة فروعها المنتشرة في مناطق مثل المعادي، الهرم، حلوان، فيصل، وشبرا، إلى جانب خدمات العلاج النفسي أونلاين، تسعى بيرسونا للوصول إلى أكبر عدد من المرضى، وتوفير الدعم اللازم لهم أينما كانوا، مع الحفاظ على الخصوصية والسرية التامة.
انطلقت مؤسسة بيرسونا بفلسفة واضحة: تقديم أفضل خدمات العلاج النفسي وعلاج الإدمان بأعلى كفاءة ممكنة وبأقل تكلفة. لتحقيق هذا الهدف، تم بناء فريق متخصص من الأطباء النفسيين والأخصائيين النفسيين ذوي الخبرة والكفاءة العالية الذين يشاركون نفس القيم والرؤية.
ونتيجة لذلك فقد أصبحت مؤسستنا رائدة في تقديم خدماتها لمختلف الشرائح ببساطة وأريحية، حيث يتمكن عملائنا من متابعة جلسات العلاج النفسي دون عوائق مالية “خصوصا اذا تطلب العلاج فترات زمنية طويلة”،
وبفضل الله في خلال سنين قليلة وجد ألاف من الأشخاص المحتاجين لخدمة العلاج والدعم النفسي ضالتهم في هذه المؤسسة الرائدة مما شجعنا على التوسع لنصبح مقدمين لخدمات العلاج والدعم النفسي من خلال فروع منتشرة بجميع مناحي القاهرة وضواحيها . ( الهرم – المعادي – شبرا – جسر السويس – حلوان – المهندسين – فيصل – وسط البلد )
وذلك حيث أن فلسفة بيـــرسونا تعتمد على التعاون والمرونة فنحن نقوم بإنشاء خدمة نشطة وموجهة للعملاء عن طريق فريق من الأطباء والأخصائيين النفسيين مدرب على أعلى المستويات العالمية ينتظركم بحب وتقبل في جميع فروع عياداتنا لكي يقدموا لك خدمة العلاج والدعم النفسي بأفضل جودة في مقابل أقل تكلفة متحديين في ذلك الخدمات اللي تقدمها جميع العيادات المنافسه من حيث التجهيزات أو من حيث جودة الخدمة لاسيما من حيث التكلفة العلاجيه .
وذلك لكي نؤكد للجميع بالدليل أن أهم أولوياتنا هو
( التزاما لا مثيل له تجاه مرضانا وموظفينا وأطبائنا ومجتمعنا )🙏
“مكان مختلف تمامًا عن أي عيادة نفسية زرتها من قبل. الاهتمام بالمرضى وراحة العملاء هو شعار بيرسونا، وشعرت بذلك في كل زيارة.”
“خدمة أكثر من رائعة! فريق العمل في بيرسونا محترف جدًا ويهتم بكل التفاصيل. شعرت براحة كبيرة منذ الجلسة الأولى. أفضل مكان للحصول على علاج نفسي بجودة عالية.”
“بيرسونا هي الحل المثالي لكل من يحتاج إلى علاج نفسي بأسعار تنافسية ودون التأثير على جودة الخدمة. أنصح الجميع بزيارتها.”
